لماذا سميت بالأكاديمية ؟
الأكاديمية هو اسم يطلق على المؤسسات العلمية (التدريسية) أو الأدبية، ولكن لحسن الحظ، أكاديميتنا لا تقدم هذا الشيء! نحن نقدم ما يواكب متطلبات سوق العمل الحديثة والمشاريع الخاصة. وهذا الشيء لا نراه يتحقق عند تخرجك من الثانوية أو الجامعة؛ بل ستكون فقط حاملًا لمادة خام من المعلومات التي مر عليها الزمن. هنا، أتحدث عن التعليم في العراق وبعض الدول العربية التي تشابه نظام التعليم فيها.
رؤيتنا حول مستقبل الشهادات
نرى وإياكم زيادة عدد الخريجين الحاملين شهادات عليا، لا يملكون تعيينًا يليق بشهاداتهم أو عملًا يعوضهم عن تعب واجتهاد السنين. اليوم، نستطيع أن نقدم دورات حديثة في كل قسم من أقسام التعليم الجامعي لوزارة التعليم العالي، والتي تمكن الخريج من الدخول إلى سوق العمل الذي استغرق غيره سنوات من الخبرة للوصول إلى مرحلته، بعد إكمال كورس اختصاصه عن طريق منصتنا التطويرية.
الأولى من نوعها! ماذا نقصد بذلك ؟
نحن على علم بوجود عدة منصات تدريب عن بُعد، عربية وأجنبية، داخل العراق. ولكن، هل يا ترى لها صدى واسع بين شريحة الشباب؟ لا، لم نلاحظ أبدًا وجودها الفعّال على صعيد الشباب الذين يعانون من قلة فرص العمل بسبب ضعف خبراتهم. ويرجع ذلك إلى أنها لا تدرك احتياجات الفرد العراقي لتطوير مهاراته. لذلك، تُعد أكاديمية الترا أول منصة إلكترونية عراقية للتدريب والتطوير عن بُعد، تحاكي وتلبي متطلبات الفرد العراقي.
كيف سنعالج وباء (لا يوجد عمل) المنتشر بين الشباب ؟
ستعمل الأكاديمية على تحقيق دور الوسيط الرابط بين أمهر المدربين وأصحاب الخبرة الذين لم يجدوا من يعزز ظهورهم، وبين الشباب الباحثين عن فرص عمل. هدفنا هو تمكين الشباب من الحصول على فرصة عيش كريمة من خلال تنمية المهارات المطلوبة في قطاع العمل الخاص، مع استمرار دعمهم حتى يجدوا الوظيفة التي يطمحون إليها.
ما قصتنا
نحن نعمل حسب قانون نيوتن لكل فعل ردة فعل ولكل مهارة تتقنها فرصة لتحسين حياتك .
ما هي أكاديمية ألترا؟
هي أكاديمية أهلية مستقلة, تم إقامتها بجهود شبابية عانت مما عانا منه اغلب اقرانهم الشباب من عدم توفر فرص العمل ووجود كيان يظهر خبراتهم ويقدرها وكان الهدف الأساسي لانشاء هذا الكيان هو إعانة اصحاب الدخل المحدود وارشاد الشباب العشريني الى طريق العمل واستغلال الوقت بأفضل صورة وزيادة الخبرات وتطويرها وكل ذلك يأتي من خلال تقديم كورسات تدريبية من قبل امهر المدربين العراقيين والعرب لاكثر المجالات والمهارات طلباً في الوقت الحالي.
0
مقالات
0
كورسات
0
طلاب
0
مدربين